للمرة الثانية اقرأ لملفل وللمرة الثانية أجد أن هناك غرابة وغموض يحيطان بشخصية البطل.. البطل هنا يتآخى مع المدخنة التي هي عماد بيته و عماد حياته.. يتحدث معها وعنها ويؤثرها على الجميع ..يرى أنا هناك الكثير مما هو مشترك بينه وبين مدخنته.. كلاهما عتيق وشامخ وينفث أدخنته
تعلقه الكبير بها يستفز كل المحيطي

Come costruire un intero testo sul rapporto morboso e iconico con il proprio camino? Ce lo spiega pagina dopo pagina Melville, che tra rocamboleschi dialoghi con una moglie grintosa e un capomastro arrogante, non cede alla tentazione di assecondare qualsivoglia indirizzo di questi per mantenere inta

لولا أن الرواية لصاحب " بارتلبي النساخ " لظننت أنها بلا معنى؛
عمل مُغرق في الرمزية، ويمكن تأويله بأوجه عديدة ومختلفة.

"في حضرة من هم أفضل مني، آمل أن أكون على دراية بمنزلتي"

لو للوهلة الأولى اعتبرت الكاتب بيتكلم عن النوستالچيا ومدى تعلقه بمدخنته القديمة، فدا كويس وحاول تعديها رأفةً بدارات عقلك.

لكن لو حسيت إنه كاتب مُحنك وعايز يقول حاجة، علشان مفيش حد عاقل هيقعد يتكلم طول الرواية عن مدخنة بالتفصيل المُمل دا غير لو كان قاصد حاجة فعلًا، فآه هو كان بيوجه كلامه تحديدًا للأم

هل حدث و أن أحببتَ (شخصاً ، شيئاً ، عادةً ما ...) حباً جمّاً و كلّ من حولك يُصدّعون رأسك بضرورة التخلي عنه تارةً بالنصح وتارةً بالوعيد! ، و أنت برغم ذلك تتشبث به برغم كلّ ما قيل حدّ أنّه لم يعد واضحاً إن كان هذا حباً أم عناداً أم كما نقول في العاميّة السورية (تكبير راس) !

هل حدث؟ نعم ! ، إذن فأنت عشت

- قصة قصيرة غارقة في الرمزية وموجهة لفئة معينة من الناس اي المختصين بموضوع رمزيتها وهم الأمريكيين في ذلك الوقت.

- بظاهرها شيخ في خريف عمره يدافع عن مدخنته بوجه زوجته وبناته اللواتي يردن تغيير تصميم المنزل واقتلاع المدخنة التي تأخذ معظم المساحة، وهي بهذا الظاهر قصة سخيفة جداً.

- ببطانها هي صراع بين الت

...
ليس عندي أي مانع من تعلق أو هوس البشر بأشياء مادية أو حتى بحيوانات حد الجنون، لكن هذه الرواية القصيرة مملة جدًا جدًا جدًا.